THE BEST SIDE OF المرأة نصف المجتمع

The best Side of المرأة نصف المجتمع

The best Side of المرأة نصف المجتمع

Blog Article



يقولون إن المرأة نصف المجتمع، وأقول إنّ المرأة كون مستقل بذاته، فهي مرآة المجتمع، تعكس مدى تقدمه وتطوره ورقيه، فهي أكبر من أن تكون نصف أي شيء.

لذلك علينا الاهتمام بالمرأة، وأن لا نغفل عن أي حق من حقوقها، فهي من ترعى الأجيال، ذكوراً وإناثاً، ليصنعوا مستقبلاً واعداً لبلادهم ويبنوا حضارة تتكلم عنها الأجيال القادمة.

تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٠:٥٣ ، ٦ أبريل ٢٠٢٠ ذات صلة مقال عن دور المرأة في المجتمع

شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / خصوصية تعليم المرأة ملخص بحث: المرأة ما لها وما عليها

كيف لقلبك أن يحتمل دفن طفلةٍ صغيرةٍ لا تعرف من الدُّنيا شيئاً، ولم تؤذيك في شيء، ما هذا #القلب القاسي؟ وعجباً لهذا التصرُّف الشنيع الذي عدَّه ديننا كبيرةً من الكبائر، وقد أنزل الله تعالى في كتابه الكريم آيةً عن عادة الوأد تلك، تحذِّر منه.

اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة خاص شبكة الألوكة

نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال خاص شبكة الألوكة

تغذية الأطفال عموما كيف أعلم طفلتيّ الدفاع عن أنفسهما عندما يضربهما الأطفال؟ ...

السؤال الذي يدور بخاطري: لماذا دائماً نربط بين صلاح الأخلاق وفسادها بالمرأة؟ لماذا هذه النظرة للمرأة ومحاولتنا الدائمة لطمس معالمها وحرمانها من أبسط حقوقها، بينما نحن الذين نتكلم عن المرأة كونها (أماً وأختاً وحبيبة وزوجة)، وعند أول اختبار يخص النساء اللواتي بالقرب منا، سرعان ما تتغير نظرتنا ونعاملهن وكأنهن أصبحن "شيطانات".

إن من أهم الأدوار التي تقوم بها المرأة هي دور الأمومة، إذ يُعد هذا الدور أمرًا أساسيًا من أجل قيام المجتمع والحضارات، لذلك لا بد من معرفة فضل الأم على المجتمع، وذلك بقدرتها على تربية الأجيال، وإنشاء طاقات صالحة تُساهم في تحقيق الحياة، فهي تساهم بالتنشئة الاجتماعية على المبادئ الصحيحة، والقيم الحقة، لذلك لا بد من تقدير الأم وأن تكون أهمية الحفاظ عليها من أهم الأمور الواجب تحقيقها، فالأم هي البذرة الأسياسيّة التي تُنشئ الجمال في هذا المجتمع.

حرص الدين الإسلامي على تكريم المرأة ومساواتها بالرجل في المكانة والحقوق تعرّف على المزيد والواجبات، وحرص على تحريرها من العبودية والعادات الخاطئة في عصر الجاهلية.

المرأة و بكل اختصار إنسان، كما أن الرجل إنسان فالمرأة إنسان، اختلافهما في الخصائص البدنية و العاطفية لا يعني بالضرورة اختلافهما في الحقوق و الواجبات الإنسانية، فالجنسين في الإنسانية متساويان، ولا أرى أي داعٍ للدعاوي المباشرة و المطالبات المتكررة للوقوف عند أهمية المرأة و دورها و ما إلى ذلك.

قبل ٤ سنوات المرأة تكاد أن تكون المجتمع كله وليس النصف فقط 

هل أنت راضٍ عما أنت عليه الآن؟ يزن ابوفلاحة مهندس معماري . ٠٦ فبراير ٢٠٢٠

Report this page